كيف ينامون؟؟
أشارت دراسة قرأتها إلى أن عدد القنوات العربية "الإباحية" وصل إلى 112 قناة ناقضة للوضوء!! وهذا مؤشر خطير إلى اتجاه العرب في مجال الإعلام. وسألت نفسي: كيف يستطيع أصحاب هذه القنوات النوم و هم يبثون هذه السموم إلى ملايين المسلمين؟؟ إن من يتسبب في نشر رذيلة يكون عليه من الوزر كل ما يقترفه من يأتي بنفس الرذيلة؛ فما بالك بمن يقدم هذه المشاهد الساقطة وهو يعلم أن كل من يشاهدها أو ينشرها فإن إثمه يعود على من "تولى كبره" ؟؟!! أصبح الإعلام تجارة؛ كما أصبحت مجالات أخرى تجارة أيضا كالرياضة و الطب عند ضعاف النفوس.